google-site-verification=lOlmdetj4fHzhz-NU-ox4dVLX7jhyyv_fPVlXSA7c2Q
Cancel Preloader
حقيبة تكوينية في السلوك المدني والمواطنة

تعزيز التسامح والمواطنة الحقيبة التكوينية لمشروع دعم تعزيز التسامح والسلوك المدني والمواطنة، والوقاية من السلوكيات المشينة في الوسط المدرسي، في إطار تعزيز أنشطة الحياة المدرسية

دلـــيل الحياة المدرسية
 الـدليل التقديمي
 الدليل المرجعي
​ الذكاء الوجداني
 الأسناد التثقيفية والرقمية
 المسرح التفاعلي
 دلـــيل المهارات الحياتية
 دلـيل التلعيب
 دليل بناء المشاريع
الحقيبة التكوينية لمشروع دعم تعزيز التسامح والسلوك المدني والمواطنة، والوقاية من السلوكيات المشينة في الوسط المدرسي

السياق

«دعم الارتقاء تندرج محتويات هذه الحقيبة ضمن مشروع: بقيم التسامح والسلوك المدني والمواطنة والوقاية من بفضاءات (APT2C)السلوكيات المشينة في الوسط المدرسي»الحياة المدرسية من خلال إعداد مصوغات ودلائل للتكوين.ويتم تنفيذ هذا المشروع بشراكة بين وزارة التربية الوطنية، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب، والرابطة للعلماء.المحمدية ويهدف إلى تعزيز قدرات الأساتذة منشطي أندية الحياة تعزيز قيم التسامح، والوقاية من المدرسية في موضوع: ، عبر مجموعة من السلوكيات الخطرة في الوسط المدرسيالعمليات المرتبطة بالبناء البيداغوجي لمختلف الأنشطة ذات الصلة: التصور والتصميم، والإنجاز، والدعم والتقويم….

الدواعي (المبررات)

تبين من خلال الأنشطة التي يضطلع بها الأساتذة منشطو الأندية المتوافرة في الحياة المدرسية (الأندية الصحية، أندية المواطنة، أندية البيئة…) أن للحياة المدرسية وظائف فاعلة وقوية في الحد من انتشار مخاطر بعض الظواهر السلبية، التي تمت معالجتها فى أندية الحياة المدرسية، كما هو الأمر بالنسبة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشري / السيدا؛

وتغيير المواقف السلبية تجاه البيئة، الشيء الذي أدى إلى تشجيع المتعلمين والمتعلمات على تنظيم تدخلات وحملات تثقيفية للحد من انتشار مخاطر فيروس نقص المناعة البشرية، والسلوكيات الخطرة الضارة بالبيئة.إلا أن السلوكيات الخطرة (المشينة) اتخذت أبعادا أخرى داخل المؤسسات التعليمية ومحيطها، ومنها العنف متعدد المظاهر، والغش، والتطرف والإدمان على المخدرات القوية؛

ومما زاد في انتشار هذه الأمراض الاجتماعية سرعة تحصيل المعلومات في شأنها وتبادلها، عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي دونم خاطرها؛

أي احتراز مواز لإبرازوأمام هذا التردي المتنامي في مجال القيم البانية، وتزايد حجم السلوكيات المشينة، تم جعل فضاءات الحياة المدرسية وعاء تربويا للوقاية من هذه السلوكيات استباقيا، وعلاجها حين حدوثها؛

وذلك من بعدين:تأثيث فضاءات الحياة المدرسية بأسناد المعرفة الرقمية لتواكب ما تعج به الفضاءات الأخرى من هذه الأسناد؛تدريب منشطي فضاءات الحياة المدرسية على التعامل مع هذه الأسناد بما تتطلبه الظرفية وواقع الحال، باتخاذ أسناد تثقيفية لمواجهة السلوكيات السلبية الكاسحة للمؤسسات التعليمية ومحيطها.ومن جانب آخر فإن الفضاء التربوي غني وعلى استعداد لتمرير أي مبادرة جادة في مجال مكافحة السلوكيات المشينة، لعدة عوامل، منها:اعتبار المتعلمين والمتعلمات من بين الفئات الهشة؛ احتواء الفضاء التربوي عموما على عدة بيداغوجية تيسر للمتعلمين والمتعلمات اكتساب معلومات صحيحة، حول طبيعة السلوكيات المشينة، وكذا المهارات الحياتية

2 Comments

  • I agree with your point of view, your article has given me a lot of help and benefited me a lot. Thanks. Hope you continue to write such excellent articles.

  • 1attacks

رجاء اترك تعليقا لتجويد الخدمات

فضاء التكوين في مهن التربية